- إنجيل متى الإصحاح 21 : 33-44
"الكرم" الشريعة
"سياج وحفر" المحرمات والمباحات
"عبيده" رسله
"الابن" عيسى عليه السلام
"الكرامين والأردياء" اليهود
"كرامين آخرين" المسلمون
"الحجر الذي رفضه البناءون" محمد صلى الله عليه وسلم
"ملكوت الله ينزع منكم" نزع النبوة من بني إسرائيل
"ويعطى لأمة تعمل أثماره" أمة محمد صلى الله عليه وسلم
"ومن سقط على هذا الحجر يترضض" هزيمة من حارب محمد صلى الله عليه وسلم
"ومن سقط هو عليه يسحقه" انتصار محمد صلى الله عليه وسلم على أعدائه
تدل صيغة الكلام على أن عيسى عليه السلام يتكلم عن آخر سيأتي أما هو فقد قتله الكرامون فكيف يسحق خصومه؟
وجاء مثلها أيضاً في إنجيل مرقس الإصحاح 12 : 1-11
وفي المزمور 118 : 22-23
وفي إنجيل لوقا الإصحاح 20 : 9-19
35- إنجيل متى الإصحاح 22 : 44-45
"حتى لأضع أعداءك موطئاً لقدميك" انتصار دعوة محمد صلى الله عليه وسلم
"فإن كان داود يدعوه رباً فكيف يكون ابنه" اعتراف المسيح عليه السلام أنه ليس المقصود وأنه ليس سيداً لداود عليه السلام ولم ينحدر من سلالته كما جاء في نسبه أنه ابن داود عليه السلام في إنجيل متى الإصحاح 1 : 1-17 وفي إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 23-38
إذن لو كان عيسى عليه السلام هو المقصود لناداه داود عليه السلام يا بني
"الرب" تعني المعلم الديني كما في إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 38
وتعني المالك كما في إنجيل متى الإصحاح 13 : 52
لقد جلس سيد داود عليه السلام عن يمين إله واحد وليس ثلاثة
"حتى لأضع أعداءك موطئاً لقدميك" دليل على أن الله سبحانه وتعالى هو المتصرف والقادر الذي يمنح النصر لمن يشاء من عباده
لقد جلس سيد داود عليه السلام عن يمين إله واحد وليس ثلاثة
إن حادثة المعراج تفسر الرؤيا
وجاء مثلها أيضاً في إنجيل لوقا الإصحاح 20 : 41-44
وفي إنجيل مرقس الإصحاح 12 : 35-37
36- إنجيل مرقس الإصحاح 1 : 7-8
"يأتي بعدي من هو أقوى مني" محمد صلى الله عليه وسلم .كان يحيى عليه السلام يعظ جماهير اليهود على ضفاف الأردن ووراءهم حوالي 4000 عام من التاريخ الديني دون أن يستجيبوا له ومات مقتولاً كما في إنجيل مرقس الإصحاح 6 : 28 ولكن محمد صلى الله عليه وسلم كان يتلو آيات الله بصوت هادىء ورغم ذلك آمن به قومه وعاد إلى مكة فاتحاً منتصرا فهو أقوى من يحيى عليه السلام
"أنا عمدتكم بالماء وأما هو فسيعمدكم بالروح القدس"
أي أن تعميد يحيى عليه السلام تنظيف خارجي أما محمد صلى الله عليه وسلم فإنه ينظف العقيدة
لا تنطبق على عيسى عليه السلام فقد كان مع يحيى عليه السلام ولم ينجز شيئاً يذكر كما أن نهايته كانت عنيفة كنهاية يحيى عليه السلام حسب ما جاء في الإنجيل
وجاء مثلها أيضاً في إنجيل متى الإصحاح 3 : 10-12
37- إنجيل لوقا الإصحاح 7 : 18-39
"نعم أقول لكم وأفضل من نبي" محمد صلى الله عليه وسلم أفضل الأنبياء
هل تعظيم عيسى عليه السلام ليحيى عليه السلام يعني أنه أعظم من إبراهيم وموسى ومن عيسى نفسه ؟ لم يفعل يحيى عليه السلام شيئاً سوى دعوة الناس للتوبة والتبشير بذلك النبي
"ملاكي" رسولي
"الأصغر في ملكوت السموات أعظم منه" آخر أنبياء الله سبحانه وتعالى محمد صلى الله عليه وسلم وهو أعظم من كل البشر
وجاء مثلها أيضاً في إنجيل متى الإصحاح 11 : 9-15
38- إنجيل يوحنا الإصحاح 1 : 19-28
"إن كنت لست المسيح ولا إيليا ولا النبي" كان اليهود يتوقعون تحقيق ثلاث نبوءات : مجيء المسيح ثم إيليا ثم مجيء ذلك النبي . فمن هو ذلك النبي ؟ إنجيل يوحنا الإصحاح 7 : 40-42 توقع مجيء نبي
"في وسطكم" في يثرب حيث كان اليهود يعيشون
"لست بمستحق أن أحل سيور حذائه" محمد صلى الله عليه وسلم
وليس عيسى عليه السلام لأنه :-
جاء مع يحيى عليه السلام
لأن يحيى عليه السلام لم يتبعه بل أن عيسى عليه السلام ذهب إليه ليعمده كأي شخص أقل منه كما في إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 21 إنجيل مرقس الإصحاح 1 : 9
39- إنجيل يوحنا الإصحاح 14 :15-18
"إن كنتم تحبونني" دليل على أهمية الأمر فالحواريون يتوقعون نزول الروح فلا حاجة للفقرة
"معزياً آخر" إن التعزية تكون لمن فقد شيئاً هاماً وهذا دليل على فشل النصرانية فإذا كان المسيح عليه السلام قد خلص الناس من ذنوبهم فلماذا المعزي الجديد
كلمة آخر تدل على أن المعزي القادم بشر كالمسيح عليه السلام
"ليمكث معكم إلى الأبد" الإسلام
"روح الحق" وليس الروح القدس وقد عرف محمد صلى الله عليه وسلم بالصدق والأمانة
روح الله تعني نبي في رسالة يوحنا الأولى الإصحاح 4 : 1-2
استخدم مصطلح روح الحق وروح الضلال للبشر في رسالة يوحنا الأولى الإصحاح 4 : 6
ولا يعني الروح النازل على تلاميذ عيسى عليه السلام لأن هذا :-
وجد منذ الخلق ورف على وجه الماء كما في التكوين الإصحاح 1 : 2
وكان مع الأنبياء فقد ملأ يوحنا (يحيى عليه السلام) في إنجيل لوقا الإصحاح 1 : 15
وملأ الياصبات في إنجيل لوقا الإصحاح 1 : 41
وملأ زكريا في إنجيل لوقا الإصحاح 1 :67
كان على سمعان في إنجيل لوقا الإصحاح 2 : 25
وملأ الحواريين في إنجيل يوحنا الإصحاح 20 : 21-22
كان كالحمامة عند نهر الأردن كما في إنجيل متى الإصحاح 3 : 16
إذا كان الروح القدس متحداً بالآب فلا ينطبق عليه "معزياً آخر"
"ماكث معكم ويكون فيكم " تعني مستقبلاً لأنها تنافي قوله " أنا أطلب ….آخر "
كما في حزقيال 39 : 8 بعد أن تكلم عن خروج يأجوج ومأجوج
40- إنجيل يوحنا الإصحاح 14 : 26-30
"المعزي الروح القدس" محمد صلى الله عليه وسلم هو المقصود وليس الروح القدس كما سبق توضيحه
"ويذكركم بكل ما قلته لكم" تكلم القرآن الكريم عن عيسى عليه السلام . لم ينس الحواريون أقوال عيسى عليه السلام فما القصد من الجملة ؟
"رئيس العالم" محمد صلى الله عليه وسلم لأنه بعث للعالمين جميعاً
41- إنجيل يوحنا الإصحاح 15 : 26-27
"روح الحق" وليس الروح القدس وقد عرف محمد صلى الله عليه وسلم بالصدق والأمانة وقد سبق توضيحه
"من عند الآب ينبثق" صدق رسالة محمد صلى الله عليه وسلم
"يشهد لي" وردت معجزات المسيح عليه السلام في القرآن الكريم .كان الحواريون يعرفون عيسى عليه السلام فلم الشهادة ؟ كما لم يشهد الروح للمسيح عند أعدائه
"وتشهدون أنتم أيضاً " دليل على أن شهادة الحواريين غير شهادة المعزي وأما الروح فلم يشهد غير شهادة الحواريين
42- إنجيل يوحنا الإصحاح 16 : 7-14
"إن لم أنطلق لا يأتيكم المعزي" ذهاب المسيح شرط لحضور المعزي لأنه لم يأت رسولين بشريعتين في نفس الوقت .محمد صلى الله عليه وسلم هو المقصود أما الروح فقد حضر أثناء وجود عيسى عليه السلام
" يبكت العالم" دعا محمد صلى الله عليه وسلم بالتخويف من عذاب الله سبحانه وتعالى
"أما على خطية فلأنهم لا يؤمنون بي" تدل على أن المعزي يظهر على منكري عيسى عليه السلام
"رئيس العالم" محمد صلى الله عليه وسلم لأنه بعث للعالمين جميعاً
"وإن لي أموراً كثيرة أيضاً لأقول لكم ….الآن" دليل على عدم كمال شريعة عيسى عليه السلام
"روح الحق" وليس الروح القدس وقد عرف محمد صلى الله عليه وسلم بالصدق والأمانة وقد سبق توضيحه
"لأنه لا يتكلم من نفسه بل كل ما يسمع يتكلم به" تلقى محمد صلى الله عليه وسلم القرآن الكريم عن جبريل عليه السلام من الله جل جلاله
"ويخبركم بأمور آتية" لقد أثبتت الاكتشافات العلمية العديد من المعجزات في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة كما تحققت معظم نبوءات محمد صلى الله عليه وسلم وسيتحقق باقيها مع مرور الزمن إن شاء الله
"ذاك يمجدني" وردت معجزات المسيح عليه السلام في القرآن الكريم
" لأنه يأخذ مما هو لي" دعوة محمد صلى الله عليه وسلم هي نفس دعوة المسيح عليه السلام وسائر الرسل وهي التوحيد
إن لم يكن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو المقصود فأين هذا المعزي ؟ لقد مضى 2000 عاماً على هذا الوعد
43- رسالة بولس الأولى إلى كورنثوس الإصحاح 13 : 9 " متى جاء الكامل فحينئذ يُبطَل ما هو البعض "
اعتراف بأن النصرانية مؤقتة حتى " يأتي الكامل " وهو الإسلام الناسخ لما قبله
44- رسالة يهوذا : 14-16
"قد جاء" أمر يقيني
"الرب" تعني المعلم كما في يوحنا 1 : 38 وهو محمد صلى الله عليه وسلم
"ربوات قديسيه" الصحابة رضي الله عنهم
"دينونة على الجميع" أنه أرسل للعالم كافة وقد ذكر أخنوخ (إدريس عليه السلام) في سفر التكوين الإصحاح 5 : 24
"ويعاقب جميع فجارهم" أمر الله سبحانه وتعالى نبيه أن يحارب الكفار
"ماكث معكم إلى الأبد" الإسلام
45- رؤيا يوحنا اللاهوتي الإصحاح 2 : 26-29
"من يغلب ويحفظ أعمالي إلى النهاية" : محمد صلى الله عليه وسلم
"يرعاهم بقضيب من حديد" : الأمر بالجهاد
"كوكب الصبح" : القرآن الكريم